بهذا نكون قد وصلنا -أخي الدارس- إلى ختام الدرس الثاني.
فإلى لقاءٍ يتجدّد مع الدَّرس الثالث، والّذي ينعقدُ -بإذن الله-، حول: طبقات المفسرين في المائة السادسة، والسابعة.
هذا، والله وليُّ التَّوفيق.
وصلى الله على سيِّدنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين.
والسَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.